ينظَّم المعرض على مدار يومين في ساحة المكتبة الوطنية – سردا/رام الله ضمن مشروع النمو الأخضر في فلسطين (Green Growth in Palestine
ووفق التفاصيل، كان المسؤول خارج البلاد منذ بدء التحقيق، وامتنع عن العودة لفترة خشية الاعتقال، قبل أن يعود صباح اليوم ليتم توقيفه فور وصوله. ويخ
وبحسب التقرير، وصلت وزيرة المواصلات الإسرائيلية ميري ريغيف الأسبوع الماضي إلى أبوظبي على رأس وفد من وزارة النقل في زيارة غير معلنة، هد
يتمتع الثور بطاقة إيجابية كبيرة اليوم. تحاول دعم صديق وتشعر بالثقة بنجاح مشروع تعمل عليه، حتى لو لم يشاركك الآخرون الرأي نفسه. علاقتك بالش
وزارة المواصلات الإسرائيلية امتنعت عن التعليق على الزيارة أو نتائجها، فيما التقت ريغيف أيضًا رئيس شركة "Emirates" خلال وجودها في أبوظبي وطلبت منه استئناف الرحلات الجوية إلى إسرائيل.
وأكد عيسى أن العمل لا يقدم سيرة ذاتية تقليدية، بل رؤية سردية متكاملة توثق مسيرة أحد أهم نجوم الموسيقى العربية، في مشروع ضخم يُتوقع أن يشهد تعاوناً موسعاً خلال مراحل الإنتاج.
ويثير هذا التوجه تساؤلات حول تأثيره على سوق العمل والاقتصاد والمجتمع الإسرائيلي، خاصة في ظل زيادة عدد المغادرين الذين يختارون عدم العودة في المدى القريب.
قدّم رئيس حزب "نوعام" وعضو الكنيست أفي معوز ستة تواقيع من أعضاء لجنة الخارجية والأمن، مطالبًا رئيس اللجنة بوعز بيسموت بعقد جلسة عاجلة لمناقشة مشروع
وأعرب القرار عن الأسف لعدم تمكّن اللاجئين الفلسطينيين من العودة إلى ديارهم أو نيل التعويض، مؤكداً أن أوضاعهم ما تزال تُثير قلقاً بالغاً، وشدّد على أهمية استمرار تقديم الخدمات الصحية والتعليمية والمعيشية لهم إلى حين التوصل إلى حل عادل لقضيتهم.
وتأتي مغادرة بيرتس في وقت يشهد فيه المشروع حركة واسعة لإعادة تأهيل البنى التحتية وتنظيم عودة السكان إلى بلداتهم، فيما لم تُفصِح التقارير بعد عن خلفيات قرارها أو الجهة التي ستخلفها في إدارة البرنامج.
وأشار التقرير إلى أن الطرح المرتقب لن يقتصر على مسألة "حق العودة"، بل سيتضمن أيضًا وضع ترتيبات نهائية لوضع اللاجئين في المخيمات.
كما يجري النظر رسميا في مشروع قرار منافس قدمته روسيا، لكن من غير الواضح ما إذا كان المجلس سيصوت على النص الروسي.
وصل عدد من مرضى قطاع غزة، اليوم، إلى معبر كرم أبو سالم جنوب القطاع، بعد أن أُجبروا على مغادرة المستشفيات في مدينة القدس والعودة إلى قطاع غزة، في خطوة أثارت القلق حول استمرارية تلقيهم الرعاية الطبية.
تستعد الولايات المتحدة لطرح مشروع قرار جديد أمام مجلس الأمن الليلة، يتضمن لأول مرة في عهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب صياغة تنص على "مسار نحو دولة فلسطينية"، في خطوة تُثير توتّرًا داخل الحكومة الإسرائيلية وتواجه اعتراضات عربية وفلسطينية واسعة.
ويأتي التقرير قبل الزيارة المتوقعة لولي العهد السعودي محمد بن سلمان إلى البيت الأبيض هذا الأسبوع
"إسرائيل تمارس ضغوطا في اللحظات الأخيرة لتغيير صياغة مشروع القرار الذي سيطرح غدا في مجلس الأمن، والمتعلق بالقوة متعددة الجنسيات التي ستنشر في قطاع غزة".
المشروع الأميركي يتضمن إنشاء “مجلس سلام” لإدارة غزة خلال مرحلة انتقالية، مع الإشارة لأول مرة إلى إمكانية قيام دولة فلسطينية مستقبلًا.
وتوضح النسخة المعدلة أن سلطة "مجلس السلام" وإشرافه على غزة سيكونان مؤقتين وانتقاليين، مع الإشارة لأول مرة إلى مسار يفضي إلى تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية
وقد تمت دراسة الموضوع والتحضير له على مدار عدة أشهر حتى مرحلة الحصول على مصادقة الوزارة المختصة لضمان إلزام المواطنين
قالت سناء علياد لبكرا: "فكرة بحري وُلدت من علاقة قديمة وعميقة بيني وبين البحر، فهو صديق الروح الذي يسمع حديث القلب
